شاكيرا تتخفّى في كرنفال بارانكيا الكولومبي.. ما القصة؟


 


 شاركت النجمة الكولومبية شاكيرا مؤخرًا في كرنفال بارانكيا، مسقط رأسها، متخفية بزي هيكل عظمي مزخرف بالورود وقناع ملوّن، برفقة طفليها. تمكنت من التجول بين الحشود دون أن يتعرف عليها أحد في البداية. انتشرت صور ومقاطع فيديو لها وهي جالسة على الرصيف مرتدية قناع "ماريموندا"، وهي شخصية كاريكاتورية تجمع بين ملامح الفيل والقرد. أصبح الموقع الذي جلست فيه معروفًا بـ"رصيف شاكيرا" على خرائط غوغل، وتحول إلى معلم سياحي حيث يلتقط الناس صورًا في نفس المكان مرتدين القناع نفسه. عبّرت شاكيرا عن دهشتها عبر منصة "إكس" قائلة: "يا إلهي! لا يسعني التعبير عن مدى حبي لهذا الرصيف!".

يُعتبر كرنفال بارانكيا حدثًا ثقافيًا بارزًا في كولومبيا، يجذب حوالي مليوني شخص سنويًا، ومدرجًا على قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية من قبل منظمة اليونسكو.

في أحدث ظهور لها، شاركت النجمة الكولومبية شاكيرا في كرنفال بارانكيا، مسقط رأسها، متخفية بزي هيكل عظمي مزخرف بالورود وقناع ملوّن، برفقة طفليها. تمكنت من التجول بين الحشود دون أن يتعرف عليها أحد في البداية. انتشرت صور ومقاطع فيديو لها وهي جالسة على الرصيف مرتدية قناع "ماريموندا"، وهي شخصية كاريكاتورية تجمع بين ملامح الفيل والقرد. أصبح الموقع الذي جلست فيه معروفًا بـ"رصيف شاكيرا" على خرائط غوغل، وتحول إلى معلم سياحي حيث يلتقط الناس صورًا في نفس المكان مرتدين القناع نفسه. عبّرت شاكيرا عن دهشتها عبر منصة "إكس" قائلة: "يا إلهي! لا يسعني التعبير عن مدى حبي لهذا الرصيف!".

يُعتبر كرنفال بارانكيا حدثًا ثقافيًا بارزًا في كولومبيا، يجذب حوالي مليوني شخص سنويًا، ومدرجًا على قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية من قبل منظمة اليونسكو.

بالإضافة إلى مشاركتها في الكرنفال، كانت شاكيرا في بارانكيا لإحياء أولى حفلات جولتها "Las mujeres ya no lloran" (النساء لم يعدن يبكين)، بعد فوزها مؤخرًا بجائزة غرامي لأفضل ألبوم بوب لاتيني. من المقرر أن تستمر جولتها العالمية، التي انطلقت في ريو دي جانيرو في 11 فبراير، لتشمل دولًا مثل تشيلي، الأرجنتين، المكسيك، جمهورية الدومينيكان، الولايات المتحدة، وكندا، بإجمالي 50 حفلة حتى نهاية يونيو.

مع بيعها لأكثر من 90 مليون ألبوم، تُعد شاكيرا من أبرز الشخصيات المؤثرة في الموسيقى اللاتينية عالميًا.

إرسال تعليق

أحدث أقدم