حول ثوران البركان في آيسلندا:
🔹 الموقع الدقيق: وقع الثوران في شبه جزيرة ريكيانيس جنوب غرب آيسلندا، وهي منطقة معروفة بنشاطها البركاني والزلزالي المتكرر.
🔹 نوع الثوران: ينتمي الثوران إلى ما يُعرف بـ "انفجارات الشقوق"، حيث تتدفق الحمم البركانية من شقوق طويلة بدلاً من الانفجار البركاني التقليدي.
🔹 التأثيرات البيئية:
-
حتى الآن، لم يتسبب الثوران في انتشار كثيف للرماد البركاني، مما يعني عدم تعطيل كبير لحركة الطيران.
-
ومع ذلك، هناك مخاوف من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكبريت، التي قد تؤثر على جودة الهواء في المناطق القريبة.
🔹 الإجلاء والاستعدادات:
-
تم إجلاء سكان بلدة غريندافيك ومنتجع بلو لاغون الشهير كإجراء احترازي.
-
السلطات وضعت خططًا لإخلاء مناطق أخرى إذا تفاقمت الأوضاع.
🔹 التاريخ البركاني للمنطقة:
-
منذ عام 2021، شهدت آيسلندا 11 ثورانًا بركانيًا جنوب العاصمة ريكيافيك، بعد خمود دام 800 عام.
-
النشاط الزلزالي المتكرر في الفترة الأخيرة يشير إلى أن المنطقة قد تشهد مزيدًا من الثورانات في المستقبل.